مقال على الفيسبوك


Cover for مجلس ايزيديي سوريا
13,988
مجلس ايزيديي سوريا

مجلس ايزيديي سوريا

www.ezidenrat-sy.de
Rat der syrischen Eziden e.V
Kontonummer: DE 37 4805 0161 0037 0257 80
BIC: SPBIDE 3BXXX

www.facebook.com/share/v/15uHo7eJsT/ ... See MoreSee Less
View on Facebook
بيان مجلس إيزيديي سوريا بمناسبة عيد نوروز قامت الثورة السورية استجابةً لمطلب شعبي سلمي ساعيا للتغيير، و رافعاً شعار الحرية والكرامة الإنسانية. لكن أن سرعان ما خرجت هذه الثورة من مسارها السلمي وحُصر الصراع بين النظام والفصائل المتطرفة، وتحول فيما بعد إلى صراع مسلح ذي طابع إيديولوجي و شكلا من الحرب الداخلية شهدت سوريا على أثرها نزوحاً مخيفاً طال أكثر من نصف سكانها، فضلًا عن سقوط آلاف الضحايا من جميع الأطراف، فلم تتوقف هذه الحرب المستعرة حتى الثامن من ديسمبر 2024، الذي شكل لحظة مفصلية في تاريخ سوريا ، حيث تجددت آمال السوريين بمختلف أطيافهم و تنوعاتهم العرقية والدينية والمذهبية، في إنهاء معاناتهم والخروج من النفق المظلم والصراع الذي دام أربعة عشر عاما .و في مجلس إيزيديي سوريا كنا من أوائل المهنئين لرئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع على هذا الإنجاز التاريخي ، متطلعين كغيرنا إلى بداية لإستقرار سوريا رغم إدراكنا لحجم التحديات التي خلفها إرث النظام البائد ، وما يحمله من ألغام موقوتة قد تنفجر في أي لحظة نتيجة أخطاء أو خطوات غير مدروسة .ولكن للأسف ، سرعان ما وقعت تلك الاخطاء و خرجت هذه الأخطاء من الإطار الفردي الى إنتهاكات جسيمة وصلت بعضها الى حد مجازر الابادة الجماعية ، دفع المدنيون الأبرياء ثمنها، تلك الانتهاكات التي شهدتها مناطق الساحل إثر الاشتباكات بين فلول النظام وقوات الأمن العام . وقد سبق ذلك تشكيل لجنة للحوار الوطني ومن ثم مؤتمر الحوار الوطني، الذي علّق عليه السوريون آمالًا كبيرة قبل إنعقاده ، لكن للأسف جاء ذلك مخيبًا لآمالهم وتطلعاتهم خاصة بعد الإعلان الدستوري الذي خيّبَ آمال السوريين وحمل العديد من التناقضات، وأسّس لمرحلة من تمركز السلطة بيد فئة معينةمن الشعب السوري بلغة واحدة ودين واحد ومذهب، متجاوزاً المبادئ الأساسية للحقوق ، ومحصوراً في إطار العروبة والإسلام، متجاهلًا بذلك تضحيات آلاف السوريين الذين ناضلوا ضد النظام البائد من أجل بناء دولة عادلة تضمن حقوق جميع مكوناتها الأثنية والعرقية في سوريا. ومن هذا المنطلق نؤكد على الحكومة الانتقالية بإعادة النظر في سياساتها و ضرورة تصحيح أخطاءها بما يضمن تحقيق تطلعات الشعب السوري في الحرية والديمقراطية والعدالة الإجتماعية . فاليوم وللمرة الأولى في تاريخ سوريا بعد سقوط نظام الأسديين ، يحتفل الشعب الكوردي بعيد نوروز بحرية، ليس فقط احتفالًا بعيد الربيع، بل أيضًا بانتصارهم على أشرس نظام إستبدادي حكم سوريا بالقمع والإضطهاد لأكثر من نصف قرن ، حيث كان في كل نوروز يستنفر قواته وأدواته الأمنية لمنع هذا العيد خشية من أن يتحول إلى شرارة تلهم بقية الشعوب التواقة للحرية. إلا أن احتفال هذا العام يأتي مميزاً ، في ظل انتهاء حقبة الاستبداد، رغم ما عاناه الكورد من انتهاكات جسيمة، لا سيما في عفرين بعد عام 2018، حيث ارتكبت بعض الفصائل المسلحة والمتطرفة على مر سبع سنوات إنتهاكات فظيعة بحق المدنيين يتحمل تبعاتها النظام السابق . لذا نؤكد ضرورة محاسبة المتورطين في هذه الانتهاكات من قبل الحكومة الحالية أمام قضاء عادل ومستقل ، لضمان تحقيق العدالة وحماية حقوق جميع السوريين.وفي هذه المناسبة، يتقدم مجلس ايزيديي سوريا بأسمى التهاني للشعب الكوردي في سوريا والعالم ولكل الشعوب التي تطمح للحرية والعدالة الإجتماعية . وكلنا أمل بأن تكون سوريا المستقبل سوريا لكل السوريين على مختلف إنتماءاتهم القومية والدينية والمذهبية تمامًا كما تزدهر الطبيعة في الربيع بألوانها التي ترمز إلى الحياة والأمل.فالمجد لسوريا ..سوريا حرة تعددية ديمقراطية لا مركزية لكل أبنائها. مجلس إيزيديي سوريا 20.03.2025 ... See MoreSee Less
View on Facebook
بيان مجلس إيزيديي سوريا حول الإعلان الدستوريشهدت سوريا تحولات سياسية كبرى عقب سقوط النظام السوري في 8 ديسمبر 2024، حيث استبشر الشعب السوري، بكل مكوناته، بزوال الحكم الاستبدادي الذي دام أكثر من نصف قرن، أملاً في بناء دولة ديمقراطية عادلة. إلا أن ما تلا ذلك من قرارات وإجراءات متسرعة من قبل هيئة تحرير الشام، بدءًا بتنصيب رئيس الجمهورية عبر فصائل عسكرية، مرورًا بتشكيل لجنة للحوار الوطني، وعقد مؤتمر وطني دون توافق، وانتهاءً بالإعلان الدستوري، أصاب السوريين بخيبة أمل عميقة.إننا في مجلس إيزيديي سوريا نرى أن الإعلان الدستوري المطروح لا يعكس تطلعات السوريين نحو بناء دولة ديمقراطية عادلة، بل يشكل تراجعًا خطيرًا عن مبادئ المواطنة والتعددية، التي تعدّ أساس أي نظام سياسي حديث. إن تجاهل القرار الدولي 2254، وفرض رؤية أحادية للدولة السورية عبر مواد دستورية منحازة على أساس طائفي، كاشتراط أن يكون دين رئيس الدولة الإسلام، وأن يكون الفقه الإسلامي المصدر الرئيس للتشريع، يعكس محاولة فرض نظام ديني-قومي إقصائي، يهمّش ملايين السوريين من غير العرب والمسلمين، ويقوّض حقوق الكرد، السريان، الآشوريين، الأرمن، والمكونات الدينية الأخرى كالمسيحيين والإيزيديين. لذا ينبغي الإشارة إلى اعتماد مبادئ الدولة المدنية، وفصل الدين عن الدولة، وإعادة صياغة المادة الثالثة بما يتوافق مع حقوق الإنسان وفق مواثيق حقوق الإنسان، واعتبار الشرعة الدولية لحقوق الإنسان المصدر الرئيس للتشريع، وإزالة عبارة الأديان السماوية من المادة الأولى الفقرة الثانية، وربط مفهوم النظام العام بالشرعة الدولية لحقوق الإنسان، والإشارة بشأن الأحوال الشخصية بعبارة صريحة إلى المكون الإيزيدي، الذي عانى طوال العقود الماضية من الانكار الرسمي للدولة به، كمكون سوري أصيل من حقه الاعتراف بالأحوال الشخصية الخاصة به. لقد تعرض الإيزيديون، كمكون تاريخي وأصيل في سوريا، عبر العصور لمجازر واضطهادات وصلت إلى حدّ الإبادة الجماعية، مما ساهم هذا الأمر في تدهور وتقلص أعداد الإيزيديين على الأرض التاريخية لهم، مما يعرضهم لخطر الزوال، رغم ذلك فإن الإعلان الدستوري يتجاهل حقوقهم تمامًا، ويعيد إنتاج سياسات التمييز والإقصاء التي عانى منها السوريون لعقود طويلة، لذا كان حريَّاً بالمشرفين على إعداد الإعلان الدستوري، الأخذ بعين الاعتبار السعي لرفع الغبن عن هكذا مكونات، عبر مشاريع تنمية طارئة بغية إنقاذ مايمكن إنقاذه، وكذلك الاستعانة بنظام الكوتا لتمثيلهم الشرفي، والحفاظ على تواجدهم الوطني المعنوي ضمن مجالس ومؤسسات الدولة السورية المرتقبة. كما أن منح الرئيس الانتقالي صلاحيات واسعة تشمل تشكيل المحكمة الدستورية وتعيين ثلث أعضاء مجلس الشعب، يعكس توجهاً استبدادياً يكرس السلطة الفردية، بدلاً من إرساء نظام حكم ديمقراطي قائم على الفصل بين السلطات والتمثيل العادل لكل المكونات.ويزيد من خطورة المشهد تزامن الإعلان الدستوري مع تصعيد خطير استهدف مكونات بعينها، وعلى رأسها الطائفة العلوية، حيث شهدت الأيام التي سبقت الإعلان جرائم مروعة بحق المدنيين العلويين، مما يعكس نزعة إقصائية تتجاوز الإطار السياسي إلى تحريض مباشر على العنف الطائفي. إننا ندين بأشد العبارات هذه المجازر ونحمل المسؤولية الكاملة لكل من ساهم في التحريض عليها أو غضَّ الطرف عنها، مؤكدين أن سوريا لا يمكن أن تُبنى على الطائفية والعنف، بل على أساس دولة القانون والمواطنة، العدالة، المساواة والتعددية.إننا نؤكد أن مستقبل سوريا لا يمكن أن يُصادر ويتحدد بقرارات فردية تفرضها جهة واحدة، وإنما من خلال حوار وطني شامل يمثل كل أطياف الشعب السوري، على أسس ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان وتضمن دولة المواطنة القائمة على العدل والمساواة وسيادة القانون.بناءً عليه، فإننا في مجلس إيزيديي سوريا نرفض مسودة الدستور المطروحة رفضًا قاطعًا، وندعو القوى الديمقراطية كافة: المنظمات الحقوقية، والمجتمع المدني إلى الوقوف في وجه هذا الانحراف الخطير عن مسار الديمقراطية، والسعي لعقد مؤتمر وطني حقيقي يضع أسس دستور حضاري يعبر عن جميع السوريين دون إقصاء أو تمييز.مجلس إيزيديي سوريا16 مارس 2025 ... See MoreSee Less
View on Facebook
www.facebook.com/share/v/19u4frAyKY/ ... See MoreSee Less
View on Facebook
بيان حول أوضاع الساحل السوري ورفض خطاب الكراهية والتحريضفي ظلّ الأوضاع المتفاقمة في الساحل السوري وما يشهده من فوضى وانفلات أمني خطير، وما يرافق ذلك من تصاعد خطاب الكراهية والتحريض ضد أبناء الطائفة العلوية عبر محاولات ربطهم بفلول النظام السابق، فإننا نؤكد رفضنا القاطع لأي خطاب إقصائي أو تحريضي يستهدف أي مكون سوري على أساس الهوية الطائفية أو السياسية.ان أبناء الساحل السوري، كسائر السوريين، عانوا من ويلات الحرب والدمار، وهم اليوم ضحايا الفوضى التي تعصف بالبلاد، وندعو الحكومة السورية الحالية إلى تحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية في حماية مواطنيها، وإيقاف حالة الانفلات الأمني التي تهدد استقرار البلاد وأمن أبنائها. كما نطالبها بالتحرك الفوري لوضع حد لهذه المقتلة المستمرة، والعمل على بناء دولة القانون والمؤسسات التي تكفل حقوق جميع السوريين دون تمييز.وفي هذا السياق، مجلس إيزيديي سوريا يناشد المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته التاريخية والإنسانية تجاه الشعب السوري، والعمل على حماية جميع الأقليات السورية من أي تهديد وجودي، وضمان عدم تحول الصراعات السياسية إلى وقود لحروب أهلية تهدد مستقبل البلاد برمّته.كما نتوجه بنداء إلى جميع المكونات السورية، من عرب وكرد وسريان وأشوريين ودروز وإسماعيليين وسنة وعلويين وإيزيديين وتركمان وغيرهم، للوقوف صفًا واحدًا ضد أي محاولة لزرع الفتنة والكراهية بين أبناء الوطن الواحد. إن استهداف أي مكون سوري هو استهداف لجميع السوريين، ولا يمكن إنقاذ سوريا إلا بالتضامن والوحدة في وجه كل مشاريع التقسيم والتفرقة، وضرورة إفساح المجال امام جميع المكونات السورية للمشاركة في العملية السياسية برمتها بما فيها كتابة الدستور. إن الحل الوحيد للخروج من دوامة العنف والانقسام هو تبنّي نهج وطني جامع، يقوم على العدالة والمواطنة والمصالحة الحقيقية، بعيدًا عن أي خطاب تحريضي أو انتقامي. سوريا لجميع أبنائها، ولا يمكن أن تُبنى إلا على أساس الشراكة الوطنية الحقيقية التي تحترم حقوق الجميع وتضمن مستقبلاً امناً لهم، حيث لا يمكن بناء سوريا المستقبل بلون واحد ودين واحد ومذهب واحد ولغة واحدة.المجد لسوريا، والكرامة لشعبها الأبيّ. مجلس إيزيديي سوريا 07.03.2025 ... See MoreSee Less
View on Facebook
ببالغ الحزن والأسى، ينعي مجلس إيزيديي سوريا رحيل خالد كمال درويشبقلوب يعتصرها الألم، تلقينا في مجلس إيزيديي سوريا نبأ رحيل الشخصية الوطنية البارزة والصديق الوفي لشعبنا، الأستاذ خالد كمال درويش، عضو اللجنة المركزية لحزب الـ ب د ك س، وأحد أبناء العائلة الوطنية المشهود لها بالمواقف المشرفة.لقد شكل الفقيد مثالاً للالتزام الوطني، وكان صوتًا حراً في الدفاع عن قضايا شعبه، كما كان صديقًا صادقًا للإيزيديين، مؤمناً بعدالة قضاياهم ومدافعاً عن حقوقهم. رحيله المفاجئ يعد خسارة كبيرة ليس فقط لعائلته ومحبيه، بل لكل من عرفه وشارك معه درب النضال والفكر.وبهذه المناسبة الأليمة، نتوجه بخالص تعازينا إلى عائلته الكريمة، وإلى أهلنا في منطقة الجزيرة، وإلى عموم شعبنا الكردي، وإلى جميع رفاقه وأصدقائه في سوريا، سائلين الخالق أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.مجلس إيزيديي سوريا07.02.2025 ... See MoreSee Less
View on Facebook
موقف إيزيديي سوريا من مشروع السلام في تركيافي 27 فبراير 2025، وجّه زعيم حزب العمال الكردستاني، عبدالله أوجلان، من سجنه في جزيرة إمرالي، نداءً تاريخيًا إلى أنصاره لإلقاء السلاح، وحل الحزب، والدخول في مرحلة جديدة من السلام مع الدولة التركية. جاءت هذه الدعوة بعد 26 عامًا من اعتقاله في 15 فبراير 1999، وسط ترحيب دولي وإقليمي واسع، شمل الأمم المتحدة، والولايات المتحدة، وألمانيا، والعراق، و غالبية الأحزاب والمنظمات الكردية. كما لعب الرئيس مسعود بارزاني دورًا بارزًا في دعم هذه العملية، مؤكدًا التزامه بإنجاح مسار السلام.ونحن في مجلس إيزيديي سوريا نرحّب بهذه الدعوة ، ونعتبرها خطوة تاريخية و مفصلية لإنهاء عقود من الصراع المسلح الذي أودى بحياة عشرات الآلاف من ابناء الشعبين الكردي والتركي .فقد آن الأوان لطي صفحة الصراع المسلح والانطلاق نحو نضال سلمي ديمقراطي يحقق الحقوق المشروعة للشعب الكردي، الذي عانى قرونًا من القمع والإنكار. كما نثمّن جهود الرئيس مسعود بارزاني وجميع قادة إقليم كردستان العراق في دعم عملية السلام، التي تثبت للعالم أن الكرد ليسوا دعاة حروب، بل صُنّاع سلام واستقرار.هذه الدعوة تفتح أمام المنطقة مرحلة جديدة، قوامها الحوار والسلام، وعدم التدخل في شؤون الدول المجاورة. ومع ذلك، فإن نجاحها مرهون بالتزام جميع الأطراف، وأولها الحكومة التركية، التي يجب أن تتعامل مع القضية الكردية كقضية شعب وأرض . كما أن المجتمع الدولي مطالب اليوم بإعادة النظر في مواقفه تجاه حقوق الشعب الكردي، ليس في تركيا فقط، بل في سوريا والعراق وإيران أيضًا.نبارك شعبنا الكردي وجميع شعوب المنطقة لهذا الإنجاز التاريخي ،للمضي نحو تحقيق السلام والاستقرار.مجلس إيزيديي سوريا 28.02.2025 ... See MoreSee Less
View on Facebook
كلمة رئيسة مجلس إيزيديي سوريا الأستاذة مزكين يوسف بخصوص مقاطعة مؤتمر الحوار السوري ... See MoreSee Less
View on Facebook
www.facebook.com/share/v/19v5aoPoqs/?mibextid=wwXIfr ... See MoreSee Less
View on Facebook
بيان( المجلس الوطني الكردي في سوريا حول مؤتمر الحوار السوري) تابع المجلس الوطني الكردي في سوريا تحضيرات عقد مؤتمر الحوار السوري، المزمع انعقاده في ٢٤ - ٢٥ شباط الجاري، وذلك انطلاقًا من موقف المجلس الثابت في دعم أي جهد يسهم في الوصول إلى انتقال سياسي شامل ينهي معاناة السوريين، ويؤسس لدولة ديمقراطية لامركزية، متعددة القوميات والأديان والثقافات، يكفل دستورها حقوق جميع المكونات، وفي مقدمتها حقوق الشعب الكردي وفق العهود والمواثيق الدولية.إن عقد المؤتمر بهذه العجالة والاعلان عنه قبل يوم واحد .وتهميش المكونات السياسية والقومية بما فيها المجلس الوطني الكردي في الاعداد والتحضير ، يعد انتهاكًا لمبدأ وحق الشراكة الوطنية للشعب الكردي ، التي ينبغي أن تكون حجر الأساس لأي حوار جاد يسعى لتحقيق توافق وطني حقيقي. أن توجيه الدعوات بشكل انتقائي وفردي، بعيدًا عن معايير واضحة تضمن تمثيلًا متوازنًا لمختلف القوى السياسية والمكونات السورية، بما فيها الحركة السياسية الكردية، يثير تساؤلات جوهرية حول جدوى المؤتمر وامكانية معالجته لمختلف القضايا التي خلفها النظام البائد . يضاف إلى ذلك قصر مدة التحضير للمؤتمر، وعدم مراعاة ظروف المشاركين من داخل سوريا وخارجها، مما يضعف فرص نجاحه في تحقيق غاياته المنشودة في بناء سوريا المستقبل. و إذ يؤكد المجلس دعمه لأي عملية سياسية تضع الركائز لاعادة بناء سوريا جديدة لامكان فيها للاستبداد والاقصاء للمكونات السياسية والقومية ، يرى أن أي حوار وطني حقيقي لا يمكن أن يكون مجتزئاٌ أو قائمًا على تجاهل مكونات الشعب السوري، كما لا يمكن أن يحقق أهدافه إذا لم يضمن معالجة الحقوق المشروعة لكافة المكونات، وفق أسس واضحة ومحددة تضمن الوصول إلى حل سياسي عادل ينهي مأساة السوريين ويفتح آفاقًا لمستقبل ديمقراطي يحقق الاستقرار والعدالة. إن الأوضاع الكارثية التي يعيشها السوريون اليوم تتطلب إجراءات فورية وفعالة لمعالجتها، من خلال مسار سياسي جاد وشامل، يضع حدًا لمعاناتهم، ويحقق تطلعاتهم المشروعة في الحرية والكرامة والعدالة. الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي في سوريا٢٤ شباط ٢٠٢٥ ... See MoreSee Less
View on Facebook
بمناسبة عيد "خدر إلياس"، نتقدم بأحر التهاني والتبريكات إلى الإخوة والأخوات الإيزيديين في كل مكان، متمنين لهم عيدًا مباركًا مليئًا بالخير والسلام.ونخص بالذكر مجلس إيزيديي سوريا، الذي يُعد ركنًا أساسيًا في المجلس الوطني الكردي، ونُقدّر دوره وقوته في تمثيل الإيزيديين والدفاع عن حقوقهم وقضاياهم العادلة. نأمل أن تحمل هذه المناسبة معها المزيد من التآخي والتكاتف بين جميع مكونات شعبنا.كل عام وأنتم بخير، وعيد سعيد لكم ولعائلاتكم!نجاح هيفو رئيسة ممثلية اوربا للمجلس الوطني الكردي ... See MoreSee Less
View on Facebook
Carenivîsa girtiyên Kurd ên Êzidî li Sûriyê ... See MoreSee Less
View on Facebook